قصة عجيبة حدثت سنة ١٩٣٤
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
القصة وأعيد نشرها مرة أخرى هو أننى بعثت مدرسا إلى تلك المنطقة النائية بعد تخرجي في الجامعة فلم أسمع هذه القصة قط خلال تواجدي بين ظهرانيهم ولي معهم أيضا قصص وحكايات عجيبة إذا قصصت عليكم بعضها قد لا يصدقها بعضكم ويعتقد أنها مجرد مزحة أو قصة فلكورية من نسيج خيالي أو خرافة متداولة في تلك المنطقة فقط أو وخزعبلات إحيائية لا أساس لها من الصحة ولكن ما أستطيع أن أؤكده من خلال معايشتي لمجموعات سكانية في تلك البقاع أقول إن كل المناطق النائية بإقليم مايوكيبي مليئة بقصص واقعية وأساطير وأشياء غريبة وعجيبة قد يعتبره البعض نوعا من الأدب العجائبي ولذا أقول وأنا أنشر هذه القصة التي أقتنع بها حتى اللحظة إن بلدنا تشاد مليء بالعديد من القصص الغريبة والعجيبة في كل شبر من أراضيها وإذا تمكنا من جمعها في مصفوفة واحدة سيكون لدينا جزء مهم للأكنوجرافيا القومية التي تحكي ماضي الشعب التشادي الثري بالقصة والأسطورة والتراث
هل لديكم قصص أسطورية مشابهة لهذه القصة أو قريبة منها
وما تفسيركم لقصة ذي القرنين التشادي
هل هو أمر خارق يفوق مدارك الإنسان والقوانين الطبيعية المعهودة
أتمنى من المختصين في علم الاجتماع وفي الأنثروبولوجيا مشاركتنا في مناقشة هذه القصة الغريبة
هل منكم من يؤمن بحقيقة وجود البعاتي في الواقع
هل تؤمنون بوجود مثل هذه الظواهر الغريبة
بخيت تشاد بلد العجائب والغرائب